قالت مصادر مقربة من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إنه يرفض تنظيم أي استقبال له ، لأنه غادر كمواطن عادى فى مهمة شخصية، ويعود اليوم السبت 16 نوفمبر 2019 إلى بلده كمواطن عادى، رافضا أي استقبال ينظم له مهما كان نوعه.
وقالت المصادر التى أوردت النبأ لموقع زهرة شنقيط إن الدين تحدثوا عن استقبال محتمل للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لاعلاقة لهم به، ولم يتصلوا له، ويحاولون القيام بفعل يرفضه. قائلا "الحزب الذى ينتمى إليه لم يقرر تنظيم أي استقبال له، والمقربون منه اجتماعيا لم يطالبوا بذلك بل ربما ابلغوا بعكسه من طرف الرجل"، وقد رفض تحديد الرحلة التى سيصل فيها تفاديا لأي استقبال مهما كان نوعه أو طبيعة المشاركين فيه.
زش