قرر أنصار الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز الشروع فى تجهيز مقر حزبهم الجديد، الوحدوى الديمقراطى الاشتراكى، بعد انتهاء عقوبة الداخلية ضده يوم الخميس ١٢ نوفمبر ٢٠٢٠.
ومن المتوقع أن ينتظر قادة الحزب جلسة المحكمة العليا المقررة يوم ١٦ نوفمبر ٢٠٢٠ قبل الإعلان رسميا عن افتتاحه، رغم انتهاء حظر الداخلية بشكل رسمى قبل يومين.
ويتوقع أن يحتضن مقر الحزب الحاكم سابقا، مقر الحزب الجديد، مع الاحتفاظ بتشكلته المعلنة منذ أشهر.