كلما اتسعت الديمقراطية ازدادت مجالات الحرية وعبر الناس عن آرائهم ومكبوتاتهم ومايرون انها مصالح لهم لكن بالمقابل يضع المجتمع ممثلا في الدولة قواع لفض الاشتباك بين الفرقاء بموجبها لاتكون الحرية مطلقة وتكون للمصالح حدودا تقف دونها وعلى ذلك يستدعى مزيدا من الحرية في التعبير والتنظيم والبحث عن المصالح مزيدا من الضبط والزام الجمبع بالقانوي في حدوده وضوابطه فالديمقراطية الناجحة تتطلب دولة قوية وناجحة تحمى الجمبع ويحترمها الجميع
اما ان كانت الدولة ضعيفة او فاشلة فان الحرية ثصبح فوضى والتعببر سباب وتحقيق المصالح قتال والنهاية معروفة وتضر الجمبع