ايها الاخ العزيز يغمرني الفرح عند ما نظرت في صفحة كتب فيها رجل من عظماء هذا البلد.انه الكاتب المقتدر والاداري الفذ والوزير القيادي و الدبلوماسي الناجح وقدما كان يمازحه بعض اصدقائه (بالجنرال)لأنه كانت تتوفر فيه مواصفات القياد ةوالابهة من جميع النواحى الثقافية والاجتماعية ،وقد ازداد اعجابي به بعد، مقام جمعني وإياه في سوريا ،يوما ،كان سفيرا ،لبلاده ونعم السفير...ونعم المجالسة التي تفيد والحديث الذي يريح .
واني من ناحية المواطنة وحبي لبلدي فإني أرتئي للقائمين على الشان العام أن، يبادروا،ولايتركوا،الفرصة تضيع فاصبح ،من الضروري ،الاستفادة من هذه ،الشخصية، النادره في المعرفة والوطنية وحب الوطن والاخلاص له إنه اسماعيل ولدإياهي الذي هو علم معروف لدى الجميع ولاشك أن الوطن بحاجة الى رجال اكفاء يفيدون بتجربتهم، ومعرفتهم، المهنيه وفعلا ، اسماعيل اياهي على رأس هؤلاء
الامضاء
عبدالله(الباشه) الطالب عبدوالله
٢٠/٠١/٢٠٢٢٣