كلمة الإصلاح دائما مرتاحة لكون خطابها لا توجهه إلا إلى للمسلمين ، الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم وأنهم إليه راجعون، ولذا فعندما قرأت في بعض المواقع عن زيارة لجنة حقوق الإنسان لبعض المفوضيات لتوجيههم في معاملة ما في مراكزهم من اللصوص ـ في تلك اللحظة فقط ـ تمنيت أن نكون ما زلت في تلك المهمة التي نجاني الله من تبعتها في الدنيا ـ لمدة 28سنة من المسؤولية ع