في مقال سابق كنت قد كتبته ذكرت فيه أن علاج الإدارة لا يأتي من الأعلى وإنما يبدأ من حيث تكون المشكلة؛ من المصالح والإدارات فهي المورد الأول للمواطن والتي أصبح يقتلها الروتين الإداري والترهل..
ويكون ذلك على حساب القطاع بأكمله ويلقى اللوم فيه على الوزير الذي في الغالب لا علم له أصلا بالمشكلة أحرى أن يكون مسؤولا عنها لحلها! واليوم بدأ التصحيح!