ايها الاخ العزيز يغمرني الفرح عند ما نظرت في صفحة كتب فيها رجل من عظماء هذا البلد.انه الكاتب المقتدر والاداري الفذ والوزير القيادي و الدبلوماسي الناجح وقدما كان يمازحه بعض اصدقائه (بالجنرال)لأنه كانت تتوفر فيه مواصفات القياد ةوالابهة من جميع النواحى الثقافية والاجتماعية ،وقد ازداد اعجابي به بعد، مقام جمعني وإياه في سوريا ،يوما ،كان سفيرا ،لبلاده ون