كشفت الوثائق الأمريكية المسربة من بريد وزير الخارجية السابقة هلاري اكلينتون أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز رفض كل المساعى الأمريكية الرامية إلى ثتيه عن زيارة ليبيا ابان الحرب، وقرر المغامرة ، وقيادة وساطة افريقية لحل النزاع ، كانت مجمل الدوائر الغربية ترفضها.