عودنا الشاعر والروائي الموهوب المختار السالم أحمد سالم على استثارة القراء كل مرة وهو يقدم إحدى تجاربه الكتابية نثر وشعرا؛ فمن فترة هجر القالب العمودي حتى لتكاد تشك أنه خبره في بداياته، وأن فنانين مرموقين لحنوا قصيدته الذائعة:
إن رأس السنة الميلادية لا يعنيني في شيءٍ، إنه يمرُّ علي كسائر الأيام فأنا أعتز بديني وإسلامي وعقيدتي، وأعياد النصارى واليهود والمجوس إنما تعنيهم هم ومن يسبح في بحارهم ويحوم حول حماهم، فلا تباركوا لي رأس السنة ولن أباركه لكم معشر الأصدقاء، وأنصحكم أن لا يميل بكم هذا التيار الجارف عن جادَّة الحق.
في مثل هذا اليوم و قبل خمسة و عشرون عاما أزاح العقيد معاوية سيداحمد الطايع و زمرة من العسكر نظام المقدم محمد خونة هيدالة الي وصل الي الحكم مستهل 1980 بعد سللسة من الاحداث توالت عقب إطاحة العسكر بالرئيس المؤسس المختار داداه في 10 يونيو 1978 بعد أن حكم البلاد ثمانية عشر سنة أسس فيها دولة كانت الي وقت قريب فكرة قيامها يعتبر ضربا من الخيال , ارتكب خلاله
يوم بعد يوم تتعاظم الاختلالات في منظومة القيم عندنا وما نجده هذه
الايام من خطر اسحواذ الاقصاء المخل، الذي لا يعترف لاحد الا ان يكون معه
في الراي الذي يحمله والموقف الذي يتبناه ،وذلك ما يجعلنا نشعر،اكثر من
اي وقت مضى،بخطر مصادرة حقوق الناس في حرية الاختيار وفي التنوع حتى في
المذاهب واختلاف الاراء.
في خطاب ترشحه للرئاسة أعلن رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني انفتاحه على الموريتانيين جميعا، وتأسيس رؤيته السياسية على التراكم الذي أغنى الفعل السياسي في وطننا، وخص بالإشادة "عشرية النماء والأمان"، وأطلق شعاره الشهير.. "للعهد عندي معناه"، ومنه اشتق عنوان برنامجه الانتخابي "تعهداتي"...
حين قرأت في الأنباء تسلق متظاهرين عراقيين سور القنصلية الإيرانية بالبصرة، علمت أن العراق بدأ يسترد بوصلة أضاعها منذ سنين.
إيران دولة مسلمة جار، تدعم المقاومة في فلسطين، وقد تدخلت لصالح سوريا، لكنها بالمقابل جار سوء، حاربت العراق، طمعا في تصدير ولايتها الكهنوتية إليه، واستلمته على طبق من ذهب من صديقتها أمريكا.
مع انطلاقة الموسم السياحي في موريتانيا لسنة 2019م 2020 م تستعد الدولة الموريتانية بكل طواقمها لإنجاح هذا الموسم وذالك باتخاذ كافة التدابير لازمة وقد تعهدت كل من المغرب وفرنسا عن طريق سفيريهما بتطويرالقطاع..