لم يجلب مفتش التعليم المتقاعد والسياسي المخضرم، محمد ينج ولد الشيخ أحمد خيله ورجله إلى كيفة، لاستعراض القوة أمام بعثة حزب "الإنصاف" التي زارت الولاية مؤخرا، لتقييم المرشحين للمناصب الانتخابية.
ايها الاخ العزيز يغمرني الفرح عند ما نظرت في صفحة كتب فيها رجل من عظماء هذا البلد.انه الكاتب المقتدر والاداري الفذ والوزير القيادي و الدبلوماسي الناجح وقدما كان يمازحه بعض اصدقائه (بالجنرال)لأنه كانت تتوفر فيه مواصفات القياد ةوالابهة من جميع النواحى الثقافية والاجتماعية ،وقد ازداد اعجابي به بعد، مقام جمعني وإياه في سوريا ،يوما ،كان سفيرا ،لبلاده ون
علمت مؤخرا عبرالإعلام، أن الحكومة قد عينت لجنة بهدف إصلاح الإدارة الموريتانية، ونحن متفائلون بالنجاح لهذه اللجنة، طالما أن الاختلالات موجودة ومعروفة وتحتاج إلى العلاج الفعال في ضوء التطورات المالية المرتقبة، و ضرورة وجود إدارة لها من الآليات ما يمكنها من القيام بواجباتها الجسيمة.
تفسير وتحليل وتفكيك وتطرير وتطريز لخطاب أفرغوه من محتواه وغيروا فحواه وأفسدوا مجراه وغايته ومبتغاه .
و لا أظن الرئيس راض بالمسار الذي سلك بخطابه المتقولون الذين يتربصون به و بشعبه الدوائر .
و هم أول من سيتنكر له إن صار إلى ما لا محالة إليه صائر معه إن أقبلت دنياه وعليه إن أزلقت رجلاه وارتخت يداه..
أثار الرئيس الفرنسي ماكرون علي هامش قمة المنظمة الدولية للفرنكفونية المنعقدة مؤخرا في تونس تحت شعار : التواصل في إطار التنوع و التكنولوجيا الرقمية كرافد للتنمية و التضامن في الفضاء الفرنكفوني -
ترسيخ الوحدة الوطنية من خلال محاربة الغبن والهشاشة:
قرأت خطاب رئيس الجمهورية بمناسبة عيد الاستقلال، وقد هالنى ما حمل من انجازات أعلن عنها بالأرقام وشملت كافة جوانب الحياة في البلد: اقتصادية واجتماعية وصحية وثقافية....إلخ، وهي أرقام لا يمكن أن تأتي من فراغ، والتشكيك فيها يحتاج إلى بينة وحجج علمية لنفيها.
كم كان عقد الستينيات متميزا بما في الكلمة من معنى، وكذلك أبناؤها البررة الشجعان! فطبيعة جيل "الستينيات المجنونة" - كما يحلو لابنها الفذ وصديقنا المحامي اللبناني الأستاذ أحمد مخدر (رحمه الله) أن يصفها- وكذلك جيل السبعينيات، كانت مختلفة تماما عن طبائع أجيال اليوم!