وصلني، قبل أيام –كما أجزم أنه وصلكم، فخامة الرئيس- مقطع صوتي موغل في العنصرية، للانفصالي المتطرف "صمبا تام"، ولم أعط كثير اهتمام لتفضيله اللغة الفرنسية على لغة أهل الجنة (العربية) لأن رأيه في الموضوع لايقدم ولايؤخر.
لا يزال النظام في بحثه المستمر والدؤوب عن جريمة - أيا كان نوعها - تكون أساسا لملف الزعيم القائد محمد ولد عبد العزيز، ورغم انقضاء سنتين في هذا البحث العبثي، لم يتأكد سوى ملامح المؤامرة الدنيئة والخبيثة، ومن يديرها من المنافقين والمفسدين والمتملقين، ولَم يتأكد سوى نهب ثروات الوطن وتفشي الفساد وطلوع أسهم المفسدين، مما جعل الدولة في مأزق سياسي
ارتبط اسم الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني قبل توليه مقاليد الحكم في موريتانيا باسم قرينه وصفيه سابقا وغريمه وعدوه لاحقا الرئيس محمد ولد عبد العزيز ، أدار الرجلان البلد لمدة 14 سنة منها 10 سنوات منفردين مما جعل مصطلح المحمدان يظهر على السطح ويؤكد ذلك الشعارات التي طغت في خطاب المعارضة في مرحلة احتدام المواجهة مع النظام "ياعزيز ويا غزواني خلوا عنكم موري
من عادات مجتمعنا في بعض مناطق البلاد أنه إذا كان طالب يد الفتاة غير قادر على دفع كامل المهر، وتحمل مصاريف حفل الزفاف فإنه يتفق مع أهلها على أن يتم العقد ويدفع ما بيده من المهر وقتها فيتم الزواج، على أن يدفع باقي المهر ويقيم حفل زفاف من جديد إذا أصبح قادرا على ذلك ماديا، حتى ولو كان ذلك بعد سنوات وكان الزوجان قد أنجبا أطفالا، ويطلق هؤلاء القوم على تلك
مبدئيا لست أنا صاحب هذا السؤال لأنني أعرف أين المعارضة، فالسؤال طرحه أحدهم قبل أيام محاولة منه التماس العذر للمعارضة، وردا بواسطة كفه لسيل الأسئلة الجارف حول اختفائها من المشهد رغم أن النظام الذي كانت تقارعه لم يغب سوى رأسه، هذا السؤال ذكرني بسؤال آخر طرحه أحدهم أيضا قبل أيام على صفحته على الفيسبوك متسائلا عن فرقة راب موريتانية ظلت طيلة عشرية الرئيس
لم تتجاوز نسبة النجاح في الباكالوريا في دورتها العادية لهذا العام 8%، وربما تكون هذه النسبة هي أصدق تعبير عن مستويات التلاميذ، وذلك بعد أن بُذِلت في هذا العام جهودٌ كبيرة للحد من الغش، ومن المحتمل أن تكون نسبة النجاح النهائية في هذا العام في حدود 12%، وذلك بعد إضافة نتائج الدورة التكميلية.
بعد إنقضاء سنتين من الحكامة الحارثية الغزوانية خفتت أصوات صدعت الرؤوس بالخطابات النارية الجوفاء ، المعارضة التي كان من الأجدر لغويا " حذف ميمها وكسر رائها "، كانت تنشر خطابات وبيانات ، تنتقد الواقع المعاش ، وتدخل في حوارت سرية مع النظام السابق " وذاك لعمري ديدن العارضات" ، تسرب من تلك اللقاءات الخِدنية ، مايشي بأنانية تلك المعارضة وشخصنة مطالبها ، وه
زداد معاناة الشعب الموريتاني يوما بعد يوم بفعل ارتفاع الأسعار واتساع دائرة الفقر وتردي الخدمات الأساسية من ماء وكهرباء وصحة وانعدام الأمن والتأثير السلبي لحظر التجول المستمر على أنشطة المواطنين وعملهم مع عدم جدوائيته للوقاية من تفشي المرض في ظل تهاون السلطات وتخبطها وتعمدها عدم إلغاء الزيارات والأجتماعات السياسية التي ساهمت في انتشاره.